بينما ساد التفاؤل والأمل بباريس بعد الإعلان عن اتفاق لتنظيم انتخابات تشريعية في كانون الأول/ديسمبر المقبل، تباينت المواقف في ليبيا بين مساند ومناهض، إذ يتخوف البعض من أن يبقى الاتفاق حبرا على ورق مثل اتفاق "الصخيرات" بالمغرب في 2015، فيما دعا البعض الآخر إلى فتح حوار شامل لكل التيارات السياسية والعسكرية لإيجاد حل يرضي الجميع.المقالة الأصلية
هل سينهي اتفاق باريس أزمة ليبيا؟
Share.