طرأ تدهور جديد وخطير على حالة الأسير، وليد دقة (60 عاما)، ابن مدينة باقة الغربية، المصاب بسرطان تلف النخاع الشوكي، ما استدعى نقله إلى مستشفى “برزيلاي” لتلقي العلاج.
وقالت زوجة الأسير دقة، سناء سلامة، إنه “خلال الثلاثة أيام الماضية تدهور وضع وليد الصحي إلى درجة الخطر، وهو الآن في مستشفى ’برزيلاي’ في عسقلان حيث يعاني من التهاب رئوي حاد وقصور كلوي ما يعرضه لخطر قصور أجهزة جسمه الحيوية”.
وأضافت أن “الوضع مقلق جدا لكن وليد قوي. اليومان القادمان مهمان جدا وكلنا إيمان بأن وليد سيجتاز هذا الخطر ويستعيد قواه وعافيته”.
وحملّ نادي الأسير الفلسطيني في بيان له، إدارة السجون المسؤولية الكاملة عن مصير وحياة الأسير المفكر، وليد دقة، المعتقل منذ 38 عاما بعد تعرضه، مؤخرا، لانتكاسات متتالية وخطيرة.
تدهور خطير على حالة الأسير وليد دقة ونقله إلى مستشفى “برزيلاي”
Share.